التوتر النفسي يصيب كل إنسان صغيرا كان أم كبيرا، فنادرا ما نجد إنسانا لا يعاني من التوتر النفسي. وبالطبع تختلف الاستجابة للتوتر النفسي من شخص لآخر وفقا لنمط شخصيته ومدى نضجه وحالته الصحية والاجتماعية والثقافية والمادية بشكل عام، فالبعض يستجيب بشكل إيجابي أي أنه يواجه التوتر ويجابهه فإن خسر يحاول أن يكرر المحاولة حتى يتغلب على التوتر، والبعض الآخر وهم كثر يستجيب بشكل سلبي ويستسلم للتوتر حتى ينال منه بإحدى الأعراض التالية:
ـ صداع شديد.
ـ اضطرابات معدية.
ـ فقدان الشهية والوزن.
ـ صعوبة النوم والأرق.
ـ الشعور الاكتئاب.
ـ فقدان الرغبة بالعمل وغير ذلك من الأنشطة الحياتية اليومية المعتادة.